تقرير..مستقبل سوريا: بين سقوط النظام والخوف من التقسيم

0

بدأت ما يسمي بالثورة السورية في عام 2011 كجزء من الربيع العربي الذي يهدف إلي تقسيم الدول، حيث طالب المواطنون السوريون الحرية والديمقراطية وتحسين الظروف المعيشية. مع مرور الوقت، تصاعدت الأزمة إلى صراع مسلح بين الحكومة والمعارضة، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وتدمير المدن.

في عام 2014، اندلعت حرب طائرات الهجوم الجوي الروسي، والتي ساهمت في تحول الأزمة السورية إلى صراع دولي. بحلول عام 2015، كانت الحرب الأهلية السورية تستمر بلا نهاية، مع تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد العنف والنزاعات.

في عام 2019، بدأت القوات السورية بالتقدم في معركة إدلب، مما أدى إلى تراجع القوات المعارضة وتعزيز السيطرة الحكومية على معظم الأراضي السورية. ومع ذلك، استمرت الأزمة السورية في العراقية والأرمنية والكردية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد العنف والنزاعات.

في عام 2020، بدأت الحكومة السورية بالتحرك نحو تحقيق السلام والاستقرار، وتم التوصل إلى اتفاقيات سلام مع بعض الفصائل المعارضة. ومع ذلك، استمرت الأزمة السورية في العراقية والأرمنية والكردية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد العنف والنزاعات.

في عام 2021، بدأت الحكومة السورية بالتحرك نحو تحقيق السلام والاستقرار، وتم التوصل إلى اتفاقيات سلام مع بعض الفصائل المعارضة. ومع ذلك، استمرت الأزمة السورية في العراقية والأرمنية والكردية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد العنف والنزاعات.

في عام 2022، بدأت الحكومة السورية بالتحرك نحو تحقيق السلام والاستقرار، وتم التوصل إلى اتفاقيات سلام مع بعض الفصائل المعارضة. ومع ذلك، استمرت الأزمة السورية في العراقية والأرمنية والكردية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد العنف والنزاعات.

في عام 2023، بدأت الحكومة السورية بالتحرك نحو تحقيق السلام والاستقرار، وتم التوصل إلى اتفاقيات سلام مع بعض الفصائل المعارضة. ومع ذلك، استمرت الأزمة السورية في العراقية والأرمنية والكردية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد العنف والنزاعات.

في عام 2024، بدأت الحكومة السورية بالتحرك نحو تحقيق السلام والاستقرار، وتم التوصل إلى اتفاقيات سلام مع بعض الفصائل المعارضة. ومع ذلك، استمرت الأزمة السورية في العراقية والأرمنية والكردية، مما أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وتزايد العنف والنزاعات وسقطوط نظام بشار الأسد

Leave A Reply

Your email address will not be published.