وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم عددا من الرسائل المهمة خلال احتفالية عيد الشرطة الـ 72 التي أقيمت اليوم بأكاديمية الشرطة.
وجاءت أهم الرسائل على النحو التالي:
– رأي بعض المسؤولين الاقتصاديين بضرورة إجراء انكماش كبير في الاقتصاد المصري ووقف المشروعات الجاري تنفيذها، فكرة جيدة من الناحية الاقتصادية، لكن دي مشروعات بتشغل 6 مليون مواطن.
– الدنيا غالية بس قادرين نعيش لو نستحمل أكتر هنعيش وهنكبر وهنتجاوز هذه المشكلة.
– الحكومة طرحت رؤية خلال الأيام الماضية بشأن مشكلة الدولار.
– مشكلة الدولار في مصر ترجع لأن الدولة تقدم الخدمات الأساسية للمواطن مقابل الجنيه في حين أنها تقوم باستيراد هذه الخدمات بالدولار.
– الدولة المصرية تحتاج ما يقارب من 3 مليارات دولار لتوفير السلع الأساسية لكل مواطن بشكل شهري.
– محطات الكهرباء وحدها تحتاج إلى غاز بما يقرب من مليار دولار شهريًا.
– مصر فقدت 450 مليار دولار في أحداث 2011 و2012 و2013.
– عارفين يعنى إيه نخسر أكتر من 450 مليار دولار فى أحداث 2011 و2012 و2013، عارفين يعنى إيه نواجه الإرهاب ونتكلف أكتر من 120 مليار جنيه.
– كنا نستورد سيارات بـ4.5 مليارات دولار في العام، وهواتف محمولة بقيمة ملياري دولار، ونحن نتحدث في دولة أصبحت 106 ملايين نسمة ومطلوب أن يتوفر لها كل شيء”.
– الدولة لم يكن لها خيار سوى مواجهة الإرهاب وتحمل الكلفة وإلا لساءت الأوضاع وعاشت البلاد حالة من عدم الاستقرار.
– الدولة واجهت الإرهاب بكل أشكاله بتضحيات رجال الشرطة والجيش وفئات أخرى من المجتمع؛ للحفاظ على أمن البلاد واستقرارها وسلامتها.
– من الضروري أن يكون الشعب المصري دائمًا صفًا واحدًا وكتلة واحدة.
– أي تحديات أو صعوبات تمر بنا يجب أن نكون معًا.
– الفيلم المعروض بالاحتفالية عن أحداث 25 يناير 2011، تناول الصعوبات التي واجهتها الدولة أثناء الأحداث الصعبة التي مرت وعملية اقتحام السجون.
– إثارة الرأي العام كان هدفه القيام بدور سلبي يحفز ويدفع ويسيء للأجهزة والدولة حتى يقوم الرأي العام بما قام به في عام 2011.
– ما حدث للشرطة ليس فقط عملية اقتحام السجون وهروب السجناء، ولكننا قضينا أكثر من 3 سنوات نرمم العلاقة بين الشعب والدولة ووزارة الداخلية.
– استقرار الدول والحفاظ على أمنها لا تتحمله الحكومة فقط بل كل أفراد الشعب أيضا.
– أنا مصري زيكم مقدر حجم المعاناة كويس جدا، الأسعار غالية والظروف صعبة.
– معبر رفح مفتوح على مدار 24 ساعة في 7 أيام في 30 يوم.
– الدولة المصرية لم تغلق معبر رفح على الإطلاق من أجل منع دخول المساعدات إلى قطاع غزة.
– اتقال كلام كتير على أن مصر هي السبب في موضوع رفح.. هقول كلمة صعبة.. أنا هروح من ربنا فين؟ّ!.
– في إجراءات بتم من الجانب الآخر “إسرائيل” علشان نقدر ندخل الحاجة لغزة دون أن يتعرض لها أحد.
– ده شكل من أشكال الضغط الذي بيمارسه الجانب الإسرائيلي على القطاع لهدف الإفراج عن الأسرى.
– لا يمكن أن نغلق معبر رفح أمام عبور المساعدات لغزة.
– كل حاجة تهون.. المهم سلامة مصر.. وعاوز أقولكم كل اللي مر وبنعاني منه بفضل الله وهو يسمع ويرى هينتهي إن شاء الله”.
